مدونتي
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا معلومات عني
الإسم : a happy girl
العمر :12 ونص
سنة الإنتاج : 1999
إخراج : ربي قبل أمي
صوت شخصية a happy girl: انا يعني مين
هوايات الشخصية : السباحة والنت والتنس
نبدأ باليوميات
أنا لا اعلم لمذا اخترت أن يكون إسمي الفتاة السعيدة (a happy girl) حيث أنني في هذه الأيام غااااااااااااااااااااااااااااضبة جدااااا من بعض الاشخا ص المعينين لدرة اني أريد أن أقتلهم سيعرفون أنفسهم عندما يقرؤوا بقية القصة
حيث بدأت القصة يوم الإربعاء الماضي عندما كان حفل الجدات بمدرستنا
حيث ذهبت إلى الفصل ولم يكن هناك احد سوى 3 فتيات من الفصل الآخر ويا ليتني لم أرى ما حدث حيث رأيت هؤولاء الفتيات يضعن في حقيبة بقية أصدقائهم عندنا في الفصل هدية لكل وحدة وللعلم أنا صديقتهم ايضا من حوالي 6 سنوات ومازلت في اعتقادي
نعود للقصة :
ثم قلتلهم بطريقة المزاح : تعطون للفتيات ولا تعطوني ؟
فرد واحدة منهم بكل بساطة : كلا انت لست مننا !!(بالعربي يعني ليش نعطيك وانت منتيب صديقتنا)
في ذلك اليوم أدرت فعلا أن أقتلها للمرة الأولى بعد المليون
فذهبت حينها
وفي يوم السبت حيث جئت أخرج البنات من فصولهمفي وقت الفسحة للأنني التحقت بنظام المدرسةفوجدت إثنين من من صديقاتي يفعلن نفس الشيء السابق بضعن في حقائب صديقاتهن هدية ولكن هذه المرة لم أقل سوى رجاءً إلى الساحة فلم يقلن سوى حسنا لكن دقيقة واحدة
وكأنني هواءٌ بينهم لا أُرى ولا أحد يحس بي
وفي المرة الثالثة وفي نفس الوقت في وقت الفسحة وأردت أن أخرج البنات فجدت تقريباً كل صديقاتي يفعلن نفس الشيء يضعن هدية في حقائب صديقاتهن وفي هذه المرة الدمعة أرادت فعلا أن تنزل بقوة لكن قبل أنت تنزل أحست واحدة منهم بقيمة الهواء فتقدمت وقالت تفضلي وشكرتها
أنا لم اكن راغبة بهدية فقط أردت أن يرفوا بقيمة الهواء فمهما كانت قيمة الهدية لا تساوي قيمةالصداقة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا معلومات عني
الإسم : a happy girl
العمر :12 ونص
سنة الإنتاج : 1999
إخراج : ربي قبل أمي
صوت شخصية a happy girl: انا يعني مين
هوايات الشخصية : السباحة والنت والتنس
نبدأ باليوميات
أنا لا اعلم لمذا اخترت أن يكون إسمي الفتاة السعيدة (a happy girl) حيث أنني في هذه الأيام غااااااااااااااااااااااااااااضبة جدااااا من بعض الاشخا ص المعينين لدرة اني أريد أن أقتلهم سيعرفون أنفسهم عندما يقرؤوا بقية القصة
حيث بدأت القصة يوم الإربعاء الماضي عندما كان حفل الجدات بمدرستنا
حيث ذهبت إلى الفصل ولم يكن هناك احد سوى 3 فتيات من الفصل الآخر ويا ليتني لم أرى ما حدث حيث رأيت هؤولاء الفتيات يضعن في حقيبة بقية أصدقائهم عندنا في الفصل هدية لكل وحدة وللعلم أنا صديقتهم ايضا من حوالي 6 سنوات ومازلت في اعتقادي
نعود للقصة :
ثم قلتلهم بطريقة المزاح : تعطون للفتيات ولا تعطوني ؟
فرد واحدة منهم بكل بساطة : كلا انت لست مننا !!(بالعربي يعني ليش نعطيك وانت منتيب صديقتنا)
في ذلك اليوم أدرت فعلا أن أقتلها للمرة الأولى بعد المليون
فذهبت حينها
وفي يوم السبت حيث جئت أخرج البنات من فصولهمفي وقت الفسحة للأنني التحقت بنظام المدرسةفوجدت إثنين من من صديقاتي يفعلن نفس الشيء السابق بضعن في حقائب صديقاتهن هدية ولكن هذه المرة لم أقل سوى رجاءً إلى الساحة فلم يقلن سوى حسنا لكن دقيقة واحدة
وكأنني هواءٌ بينهم لا أُرى ولا أحد يحس بي
وفي المرة الثالثة وفي نفس الوقت في وقت الفسحة وأردت أن أخرج البنات فجدت تقريباً كل صديقاتي يفعلن نفس الشيء يضعن هدية في حقائب صديقاتهن وفي هذه المرة الدمعة أرادت فعلا أن تنزل بقوة لكن قبل أنت تنزل أحست واحدة منهم بقيمة الهواء فتقدمت وقالت تفضلي وشكرتها
أنا لم اكن راغبة بهدية فقط أردت أن يرفوا بقيمة الهواء فمهما كانت قيمة الهدية لا تساوي قيمةالصداقة
عدل سابقا من قبل a happy girl في الثلاثاء مايو 24, 2011 4:30 am عدل 1 مرات